الأفريقية وحوض النيلالدراسات البحثية

العوامل المتحكمة في تدهور وتراجع المجال الغابوي للمعمورة وسبل الحماية والمحافظة

 Factors controlling the deterioration and decline of the maamora forest and ways to protect and preserve

اعداد : 

  • البوعناني ربيعة،باحثة حاصلة على الدكتوراه، مختبر التراب، البيئة والتنمية، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية جامعة ابن طفيل القنيطرة المغرب.
  • عرشان أوحمو، باحث حاصل على الدكتوراه، مختبرالترابالبيئة والتنمية، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية ، جامعة ابن طفيل القنيطرة المغرب.
  • البوزيدي عيسى – أستاذ التعليم العالي مختبر التراب، البيئة، التراب ، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية ، جامعة ابن طفيل القنيطرة المغرب
  • المركز الديمقراطي العربي
  • مجلة الدراسات الأفريقية وحوض النيل : العدد السادس عشر حزيران – يونيو 2022 ,مجلد 04 مجلة دورية علمية محكمة تصدر عن #المركز_الديمقراطي_العربي ألمانيا – برلين .
  • تُعنى المجلة بالدراسات والبحوث والأوراق البحثية عمومًا في مجالات العلوم السياسية والعلاقات الدولية وكافة القضايا المتعلقة بالقارة الأفريقية ودول حوض النيل.
Nationales ISSN-Zentrum für Deutschland

الملخص:

تعاني غابة المعمورة من تأثير العوامل الطبيعية والتدخلات البشرية وعلى رأسها التغيرات المناخية، والاستغلال المفرط مما يؤدي إلى تدهورها وتراجعها بشكل مستمر. فقامت الدولة بوضع عدة مشاريع لإعادة التوازن البيئي لغابة المعمورة،ومنها مخططات التخليف الطبيعي والاصطناعي للبلوط الفليني، وبرنامج محاربة الحرائق وغيرها

Abstract

The Maâmora forest is subject to several risks caused by natural and human factors. These include climate change and overexploitation.

 the state has developed a multitude of projects the sustainability and protection of the Maâmora. These projects are supported by natural or artificial regeneration plans and firefighting programs.

5/5 - (2 صوتين)

المركز الديمقراطى العربى

المركز الديمقراطي العربي مؤسسة مستقلة تعمل فى اطار البحث العلمى والتحليلى فى القضايا الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية، ويهدف بشكل اساسى الى دراسة القضايا العربية وانماط التفاعل بين الدول العربية حكومات وشعوبا ومنظمات غير حكومية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى