الظاهرة الإرهابية في تونس وإستراتيجية مكافحتها بعد ثورة 14 يناير 2011
العملية الإرهابية على متحف باردو 2015 أنموذجا
اعداد : د.عمراني كربوسه – جامعة محمد خيضر – بسكرة- الجزائر .
- المركز الديمقراطي العربي
-
مجلة اتجاهات سياسية : العدد الثاني يناير – سنة “2018” هي مجلة دولية محكّمة تصدر من ألمانيا – برلين عن “المركز الديمقراطي العربي” تعنى بنشر الأوراق البحثية والتقارير والتحليلات السياسية والقانونية والإعلامية حول الشؤون الدولية والإقليمية ذات الصلة بالواقع العربي بصفة خاصة والدولي بصفة عامة.
للأطلاع على البحث “pdf” من خلال الرابط المرفق :-
الظاهرة الإرهابية في تونس وإستراتيجية مكافحتها بعد ثورة 14 يناير 2011
الملخص:
استطاعت تونس كسر مقولة “الاستثناء العربي”، عندما انتفض الشارع التونسي ضد منظومة الاستبداد التي عمّرت لعقود من الزمن، عقب ثورة 14 يناير 2011. إلا أن البلاد ما بعد هذه الثورة ؛ شهدت العديد من التهديدات أثرت سلبا بشكل أو بآخر على استكمال بناء الصرح المؤسساتي بالشكل المطلوب، ومن أبرزها التهديدات الإرهابية ممثلة في العملية الإرهابية على متحف باردو 2015 ، الأمر الذي جعل السلطات العليا في البلاد تبحث عن ميكانيزمات لمواجهة تنامي هذه الظاهرة وتجفيف منابعها.
Abstract:
Tunisia has broken the argument of the” Arab Exception” when it has witnessed popular protests against tyranny system, which popularized for decades, after the revolution of January 14, 2011. However, the country after the revolution; there have been many threats to the case without completing the construction of the edifice institutional as required, and most notably the terrorist threat represented by the terrorist attack on the Bardo Museum in 2015, which made the highest authorities in the country looking for the mechanics of the face of this growing phenomenon and to dry up.
- المصدر : مجلة اتجاهات سياسية احدى اصدارات المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا – برلين