توظيف التكنولوجيا الرقمية (D.T) في تدريسية التربية الإسلامية بالمغرب الأنشطة المندمجة غير الصفية أنموذجا
Digital technology usage in teaching Islamic education in Morocco: Integrated non-classroom activities as a model
اعداد : أحمد القضاوي – الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق – المغرب
المركز الديمقراطي العربي : –
- المجلة الدولية للدراسات التربوية والنفسية : العدد السادس والعشرون أيلول – سبتمبر 2024 ,المجلد 7 مجلة فصلية دولية محكّمة تصدر عن #المركز_الديمقراطي_العربي ألمانيا – برلين.
- تعنى بنشر الدراسات والبحوث في ميدان العلوم التربوية والعلوم النفسية والأرطفونيا، وكل ما له علاقة بالبحوث والدراسات التربوية والنفسية باللغات العربية والانجليزية.
للأطلاع على البحث من خلال الرابط المرفق :
ملخص:
تكتسي الأنشطة المندمجة أهمية بالغة في تدريس التربية الإسلامية؛ لأنها من صميم بنيتها المعرفية؛ لما لها من أثر مهم في بناء الكفاءات المستهدفة، وتعزيز المهارات المختلفة، مثل التنظيم والتفاعل والانسجام، والمبادرة، والإبداع، والإتقان. عبر أنشطة مختلفة ومتنوعة. إلا أن هذا النوع من الأنشطة لم ينل ما يستحقه من بحث ودراسة، فهي أنشطة تعليمية وتربوية مكملة للصفي. ومع الانفجار الرقمي الهائل، تحرر المتعلم من الرقابة والتوجيه خارج الفصل الدراسي؛ فأصبح توظيف التكنولوجيا الرقمية (D.T) متسما بالارتجال، ونقص التأطير، وضعف المتابعة التربوية. وهذا الواقع يدعونا إلى إعادة قراءة الممارسة التعليمية في جانبها اللامنهجي من حيث رصد واقعها واستشراف آفاق تحسينها
Abstract
The integrated activities are of paramount importance in teaching Islamic education; Its operation is at the core of its epistemological structure; Its work in practice contributes to building targeted competencies, enhancing various skills, such as organization, interaction, harmony, initiative, creativity and mastery. across different and varied activities. However, this type of activity has not received the research and study it deserves, as they are educational and educational activities complementary to my class. with the enormous digital outburst, the learner freed from censorship and out-of-class mentoring; Hiring digital technology (D.T) is characterized by improvisation, lack of framing, and poor pedagogical keeping up. This reality provokes us to re-read the teaching practice in its extracurricular aspect in terms of monitoring its reality and exploring the prospects for its improvement