مدافن أفله والرقيبة في وسط موريتانيا مصادر بحث أصلية لم تستغل
Avela and Ergeyba’s cemeteries in middle Mauritania are main research of resources didn’t use
اعداد : أحمد ولد محمد الحاج/ جامعة انواكشوط بموريتانيا.
- المركز الديمقراطي العربي –
-
مجلة الدراسات الثقافية واللغوية والفنية : العدد الثاني عشر آذار – مارس 2020 ،المجلد 3 وهي مجلة دولية محكمة تصدر عن #المركز_الديمقراطي_العربي المانيا- برلين.
- تعنى بنشر الدراسات والبحوث في التخصصات الأنثروبولوجيا واللغات والترجمة والآداب والعلوم الاسلامية والعلوم الفنية وعلوم الآثار.كما تعنى المجلة بالبحوث والدراسات الاكاديمية الرصينة التي يكون موضوعها متعلقا بجميع مجالات علوم اللغة والترجمة والعلوم الإسلامية والآداب، وكذا العلوم الفنية وعلوم الآثار، للوصول الى الحقيقة العلمية والفكرية المرجوة من البحث العلمي، والسعي وراء تشجيع الباحثين للقيام بأبحاث علمية رصينة.
Journal of cultural linguistic and artistic studies
للأطلاع على البحث “pdf” من خلال الرابط المرفق :-
ملخص:
من المعلوم أن دراسة الآثار الحضارية تشمل الأنثروبولوجيا ومومياء الإنسان كمخلفات للنشاط البشري، غير أن هذه المخلفات تتفاوت العناية بها من بلد لآخر حسب إدراك المهتمين بالشأن الثقافي لأهميتها. وتعالج هذه الدراسة إشكال عزوف الدارسين، لتاريخ موريتانيا عموما ومجال اهتمامها (أفله والرقيبة) تحديدا ، عن تناول المدافن كوثيقة بحث أصدق إنباء من كتابات بعضها أجنبي وبعضها محلي لكنه تقليدي همه معرفة الأنساب وبطولات الرجال.. وعرضت الدراسة الحالة الجغرافية للمجال والمشتقات الاسمية لمواقعه الأساسية، ثم تناولت نموذجين من أجيال المدافن: جيل قديم تمثله أضرحة تظهر أحجامها ما يدفع إلى الاعتقاد بأنها تعود لعصور إنسان ما قبل الإسلام ونموذج من مدافن ما بعد تطور الإسلام.. واستنتجت الدراسة أن ظهور الأفكار السلفية وغياب عناية الدولة الوطنية بهذه المعالم كان سبب عزوف الباحثين عن اعتماد المدافن في مصادر أبحاثهم.
Abstract:
It is known that study of remains’ civilization involved the Anthropology and the human’s mummy as lefts of human’s activities, so these lefts have different providences from country to country according to the apprehensions of the interested significance culture… This studying deals with the complication of the unwilling of the studiers, toward all Mauritania’s history and its framework’s attention is located in ( Avela and Ergeyba), toward the taking of cemeteries as document research is more righteous information than writings a few of them are foreign and other is domestic but it is very traditional his goal is knowing only the kinships and the braveries of men.
This studying presented geographic case of area and the derivatives for the names of the main emplacements , then talked on two types generations of cemeteries: old generation represented by burials their sizes appeared to lead to believe that it was for ages of human being before the Islam, and a form of cemeteries after the advance of the Islam.. the studying derived to the appearance of salafic views and the absence of the nation’s providence for these landmarks it was the cause of unwilling the researches of using cemeteries in their researches’ resources.