الأفريقية وحوض النيلالدراسات البحثية

مصر وفكرة تأسيس السوق الأفريقية المشتركة (1961 – 1963)

Egypt and the idea of ​​establishing the African Common Market - 1961 – 1963

اعداد : د. أسامة عبد التواب محمد عبد العظيم، مدرس التاريخ الحديث والمعاصر- بكلية الدراسات الأفريقية – جامعة القاهرة

 

  • المركز الديمقراطي العربي
  • مجلة الدراسات الأفريقية وحوض النيل : العدد الثامن أيار – مايو 2020 ,المجلد 02 مجلة دورية علمية محكمة تصدر عن #المركز_الديمقراطي_العربي ألمانيا – برلين .
  • تُعنى المجلة بالدراسات والبحوث والأوراق البحثية عمومًا في مجالات العلوم السياسية والعلاقات الدولية وكافة القضايا المتعلقة بالقارة الأفريقية ودول حوض النيل.
Nationales ISSN-Zentrum für Deutschland

ملخص:

تتناول هذه الدراسة إحدى المحاولات لتأسيس السوق الأفريقية المشتركة، وذلك عندما تم الاتفاق بين ست من الدول الأفريقية لإنشاء هذه السوق، وذلك في أبريل عام 1962. ومن هنا تقدم هذه الدراسة رؤية لكافة الخطوات التفاوضية والدوافع والكواليس لاتفاقية إنشاء السوق المشتركة، وأيضًا تحليل لنصوص الاتفاقية، وكافة ردود أفعال الدول الأفريقية والأقاليم التي كانت لاتزال تحت السيطرة الاستعمارية على مشروع الاتفاقية، وأيضًا موقف القوى الاستعمارية في أفريقيا من وجود مشروع لسوق أفريقية مشتركة.

Abstract:

This study examines one of the attempts to establish the African Common Market, when it was agreed between six African countries to establish this market, in April 1962. Hence, this study provides an insight into all negotiating steps, motives and scenes of the agreement establishing the common market, as well as an analysis of the texts of the agreement, And all reactions of African countries and territories that were still under colonial control of the draft agreement, as well as the position of colonial powers in Africa from the existence of a project for an African common market.

5/5 - (4 أصوات)

المركز الديمقراطى العربى

المركز الديمقراطي العربي مؤسسة مستقلة تعمل فى اطار البحث العلمى والتحليلى فى القضايا الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية، ويهدف بشكل اساسى الى دراسة القضايا العربية وانماط التفاعل بين الدول العربية حكومات وشعوبا ومنظمات غير حكومية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى