دور مؤسسّات التعليم في بناء رأس مال بشري وفقًا لمتطلبات القرن الحادي والعشرين
The role of educational institutions in building human capital according to the requirements of the twenty-first century
من أجل تأسيس التواصل والتفاعل بين الثقافات المختلفة وتشكيل مجتمع علمي يضم باحثين من المحيط إلى الخليج إضافة لمعالجة المشاكل الحضارية المشتركة.
ضمن هذا السياق يسعدنا في #المركز_الديمقراطي_العربي ومقره ألمانيا – برلين في التعاون مع :
- الجامعة الإسلامية في لبنان – لبنان
- جامعة إب – اليمن
- المركز متعدد التخصصات للبحث في حسن الأداء والتنافسية بجامعة محمد الخامس – الرباط- المغرب.
- كلية التربية للعلوم الإنسانية – جامعة الموصل – العراق
تنظيم الـمؤتمـر الـدَّولـي العلمي تحت عنوان: –
دور مؤسسّات التعليم في بناء رأس مال بشري وفقًا لمتطلبات القرن الحادي والعشرين
ايام 09 – 10 / 04 / 2022 م اقامة المؤتمر بواسطة تقنيَّة التَّحاضر المرئي عبر تطبيق Zoom
ملاحظة : المشاركة مجانا بدون رسوم
رئيس المؤتمر: د. فيولا مخزوم – مدير المركز الديمقراطي العربي – لبنان – بيروت
- رئيس اللجنة العلمية: د. محمد رمال – جامعة القديس يوسف – لبنان – بيروت.
- مدير المؤتمر : أ.د نبيل أحمد العفيري – جامعة إب – اليمن
- رئيس اللجنة التحضيرية : د. ناجية سليمان عبد الله – رئيس تحرير مجلة العلوم السياسية والقانون
- منسق المؤتمر : د. فضل قاسم الحضرمي – اليمن
- المنسق العام :د. احمد بوهكو – رئيس تحرير المجلة الدولية للدراسات الاقتصادية
- رئيس اللجنة التنظيمية: أ. كريم عايش – المدير الأداري – المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا – برلين
الرئاسة الشرفية:
- أ.د. طارق أحمد قاسم المنصوب – رئيس، جامعة إب – اليمن
- أ.د فؤاد عبد الرحمن حسان – نائب رئيس جامعة إب للدراسات العليا والبحث العلمي – اليمن
- أ. د. عمر حنيش – المركز متعدد التخصصات للبحث في حسن الأداء والتنافسية جامعة محمد الخامس – الرباط- المغرب
- أ.د حازم ذنون إسماعيل – عميد كلية التربية للعلوم الإنسانية – جامعة الموصل – العراق
- أ. عمار شرعان – رئيس المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا – برلين
ديباجة المؤتمر:
نتيجة لما يمتاز به القرن الحادي والعشرون بتطوّرات عدّة في جميع جوانب الحياة الإنسانيّة، من الناحية المعرفيّة، والتّكنولوجيّة، والتّعليميّة، فضلًا عن مهارات الحياة جاءت فكرة هذا المؤتمر.
فالعالم يعيش اليوم في عصر المعرفة والمنافسة الاقتصاديّة والتّكنولوجيّة بين الدول، وهذا يؤدّي إلى حاجة المنظّمات إلى موظّفين يمتلكون مهاراتٍ تمكّنهم من العمل والحياة معًا، والاعتماد في التّواصل مع الآخرين على التّقنيات الحديثة. وهو ما يُسمّى بمهارات القرن الحادي والعشرين، إذ تواجه البشريّة في هذا القرن تحدّيات كثيرة، سواءً في المجتمع كالتّغيّرات المناخية، وظهور بعض الأمراض والأوبئة الجديدة، أو في الاقتصاد حيث نشهد أيضًا تغيّرات كالابتكارات، والاختراعات، والمنتجات الجديدة، فضلًا عن التحدّيات على المستويات الشّخصيّة، وأهمّها إمكانيّة الحصول على الوظيفة الّتي تُحاكي طموح الفرد وتساهم في حصوله على السّعادة والاستقرار معًا.
ولمواكبة هذه البيئة السّريعة التّغيّر والكثيرة التعقيد، هناك عدد من المهارات الّتي تتيح لمالكها التّعامل مع كافّة التّحوّلات الّتي سبق ذكرها، علمًا أن هذه المهارات ليست وليدة هذا القرن فحسب، بل هي امتداد للمهارات الأساس الّتي كان يمتلكها الفرد في الماضي، وذلك بسبب عدم إغفال مهارات القرن الحادي والعشرين للمهارات القديمة، لا بل أُضيف إليها ما يُمكّن الفرد من العيش بصورة أكثر كفاءة في زمنٍ أصبح كثير المطالب من المهارات والكفايات المتجدّدة.
إنّ هذا القرن الّذي يعتمد على المعرفة واقتصادها، يتطلّبُ إعداد أجيالٍ من المتعلّمين الّذين يمتلكون المهارت اللّازمة لاكتشافها، واستعمالها، والمشاركة فيها، والإضافة إليها، وذلك لا يتحقّق إلّا من خلال المؤسّسات التّعليميّة. لذلك، فإنّ التّعليم ، وفي ظلّ كلّ هذه المتطلّبات، أمام تحدّياتٍ كبيرة، لا سيما استيعاب العلوم والتّكنولوجيا ورفع المهارات والكفايات المهنيّة وتطوير المجتمع ليصبح مجتمعًا للمعرفة حتّى يتمّكّن من التّنافس في سوق العمل العالميّة، كما أنّ التّعلّم المستمرّ مدى الحياة هو الصّيغة المطلوبة الّتي لا بديل عنها للجميع.
والتي يرتبط بها اقتصاد البلاد لأنّه من أهمّ الوسائل الأساسيّة الّتي تضُخُّ في سوق العمل عددًا من العمالة الّتي من المفترض أنّها أُعِدّت بالطّريقة المطلوبة لمواكبة مهارات القرن الواحد والعشرين، ولأنّ التّعليم مؤسّسة تجتمع فيها الخبرات والمعارف والمهارات، فهو يتحمّل مسؤوليّة إعداد الأجيال لخدمة المجتمع في كافّة فروع العلوم، والمهن، والمهارات، ونشر المعرفة المتخصّصة وتطويرها، إذ تتنوّع مؤسّساته لتشمل الجامعة، والكلّية، والمعهد الجامعي.
إشكالية المؤتمر الدولي:
نتيجةً التّحوّلات الضّخمة في مجالات التّقنية والاتّصال، والتّغيّرات المتسارعة للبيئة الخارجيّة، أصبح العالم بحاجة ملحّة إلى تطوير برامج التّعليم بما يتناسب مع مواكبة التطوّرات والتّغيّرات المتسارعة ليتمّكّن الطّالب من دخول سوق العمل والمشاركة في صنع المستقبل؛ وقد استدعى ازدياد التّنافس وتنامي حدّة التحدّيات العالميّة، مثل الانهيارات الماليّة، وارتفاع حرارة الأرض، والحروب، والتّهديدات الأخرى للأمن، والتضخّم السكّاني، تنمية هذه المهارات لدى الطّلبة لكي لا تكون أمامهم فجوة واسعة ما بين العالم داخل البيئة التعليمية والعالم خارجها، حيث تكلّف هذه الفجوة قطاع الأعمال مبالغ كبيرةً لإيجاد العمالة الماهرة وإعادة تأهيل الموظّفين الجدد، لا سيّما أنّ عصر المعرفة يتطلّب إمدادًا ثابتًا بالعمّال المدرّبين جيّداً الّذين يستخدمون القدرات العقليّة والأدوات الرقميّة ويطبّقونها في حياتهم اليوميّة.
تفرِضُ مُتغيّرات العصر الحاليّة على كافّة أشكال المنظّمات امتلاك رأس مالٍ بشريّ وكفاءات ذات معارف ومهارات وقدرات متميّزة، وعلى مستوى عالٍ من الإبداع والقدرة على الاستجابة السّريعة لمتطلّبات التّغيير، وبالشّكل الّذي يضمن للمؤسّسات التّعليمية البقاء، والاستمرار، والمنافسة من خلال التمّيز في الأداء والبرامج التّعليميّة الّتي تُقدمّها وتحاكي متطلّبات القرن الواحد والعشرين. من هنا، وجب على مؤسّسات التّعليم العالي إيجاد الطّرق المثلى لاستثمار العقل البشري وتنميته، واستغلال هذه الطاقات البشريّة نحو الوصول إلى الإبداع والابتكار الخلّاق واعتماد التّكنولوجيا المتطوّرة.
لقد بدأت فكرة الإشكاليّة تتبلور من خلال ملاحظة فجوة مهارات القرن الحادي والعشرين والّتي سوف تُكلّف قطاع الأعمال مبالغ ماليّة كبيرة لإيجاد العمالة الماهرة، وتوظيفها، وإعادة تأهيل الموظّفين الجدد للوصول إلى المستوى المطلوب من خلال برامج تدريبيّة مكلفة، علمًا أنّ تعزيز كفاءات القرن الحادي والعشرين عمليّة تدريجيّة لا تتحقّق إلّا من خلال نظم تعليمٍ متطوّرة.
انطلاقًا ممّا سبق، تتحدّد مسألة البّحث في تحوّلات القرن الحادي والعشرين وما تفرضه من السّيطرة الرقميّة على كل مناحي الحياة، والّتي لا يمكن التّعامل معها الّا باكتساب عددٍ من المهارات والكفايات الضروريّة للأفراد، ليتسنّى لهم المشاركة في مجتمعٍ سريع الحركة والتّغيّر، وهذا ما دفعنا إلى البّحث عن الدّور الّذي يؤدّيه التّعليم في إكساب الطلاب المهارات والكفايات تبعًا لمتطلّبات القرن الحادي والعشرين.
أهداف المؤتمر الدولي:
- الإضاءة على آلية إكساب الطلاب مهارات القرن 21 من خلال المناهج التعليميّة.
- تقديم دراسات وبرامج وأنظمة وحلول للقضايا والإشكاليات التربوية المعاصرة الناتجة عن جائحة كورونا.
- مناقشة المشكلات المجتمعية والتربوية والنفسية الناجمة عن جائحة كورونا وكيفية مواجهتها.
- تنمية مهارات المختصين في مجال العمل التربوي والبحثي والمعلوماتي لتمكينهم من المساهمة الفاعلة في بناء أنظمة تربوية وقيادية رصينة.
- صياغة رؤى استشرافية ومداخل فعالة في عملية الإصلاح والتجديد التربوي في ضوء مستجدات العصر.
- دراسات آثار مستجدات العصر على ميدان العمل التربوي والتعليمي.
- رصد أبرز التحديات التي تواجه منظومة العمل التربوي في ضوء مستجدات العصر.
- الإفادة من الاتجاهات العالمية المعاصرة وتطبيقاتها التربوية في العملية التعليمية.
- البحث في سُبل تطوير عناصر العملية التربوية الحديثة (أهداف – محتوى – طرائق تدريس -أنشطة وتقنيات) بما يؤدي إلى بناء جيل مسلّح بالتعليم والتفكير الإبداعي.
- تبادل الخبرات المحلية والإقليمية والدولية في مجال الدراسات التربوية المعاصرة.
محاور المؤتمر:
المحور الأول: مهارات القرن 21 في العملية التعليمية:
- الإبداع الإداري وتميز الأداء التدريسي والإشرافي.
- التحديات الفكرية والثقافية التي تواجه المنظومة التربوية المعاصرة.
- تطوير كفايات المعلم في ضوء عصر المعلوماتية والتقنية.
- الاعلام الرقمي وأثره على العملية العليمية.
- تطوير الوسائل التعليمية بما يتناسب مع إكساب الطالب مهارات القرن 21.
- كيفية إكساب الطالب مهارات القرن 21.
- تطوير البرامج التربوية بما يتناسب مع متطلبات القرن 21.
المحور الثاني: دور المؤسسّات التعليميّة في إدارة الأزمات:
- المؤسسات التعليمية ودورها التربوي في ظل الأزمات العالمية المؤدية إلى الفقر والبطالة.
- برامج التواصل وتقنيات التعليم والتعليم عن بُعد ودورها في تثقيف المجتمع وتحصينه في مواجهة الأزمات.
- البرامج التدريبية لإعداد المعلمين والموجهين والمشرفين في مجال التربية وإدارة المجتمع خلال الأزمات.
- ذوي الاحتياجات الخاصة ومهارات تعليمهم ودعمهم باستثمار أحدث الوسائل والنظريات التربوية.
- السياسات التعليمية ودور التعليم الجامعي في تهيئة الإنسان لمواجهة مستجدات العصر.
المحور الثالث: التربية التكنولوجية:
- الثورة التكنولوجية وأثرها على العلوم التربوية.
- توظيف التكنولوجيا في تعليم ذوي الحاجات الخاصة.
- الاتجاهات والاستراتيجيات الحديثة في التعليم الالكتروني.
- التحديات التي تواجه التعليم الالكتروني، وضوابط ومعايير الجودة في هذا التعليم.
- استخدامات الذكاء الاصطناعي في إعداد البرامج التعليمية وإنتاج البرمجيات.
- اتجاهات حديثة في إعداد وتصميم الوسائل والتقنيات التعليمية.
- التنمية المهنية الإلكترونية للمعلمين في ضوء معطيات العصر الرقمي.
- استراتيجيات التعليم الرقمي وتصميم المقررات الكترونيًا.
المحور الرابع: القيادة التربوية المعاصرة:
- الاتجاهات والخطط الحديثة في الفكر الإداري التربوي المعاصر.
- أنظمة ومعايير التعليم عن بُعد بين الواقع والمأمول.
- تجارب وخبرات معاصرة في تحقيق الجودة الشاملة في التعليم.
- الاتجاهات العالمية المعاصرة في بناء المناهج وتطويرها.
- آليات تحليل المناهج وتقويمها.
- ريادة الأعمال والمناهج التعليمية.
- الإدارات التربوية والمجتمعية في عصر الحكمة وأهمية التقنيات الرقمية في تطوير أعمالها وتوسيع خدماتها.
- التنمية المستدامة للقيادات التربوية والإدارية في ضوء الثورة الرقمية.
دورات تدريبية :
سيقام على هامش المؤتمر دورات تدريبية تحت عنوان :
- 1- التربية على الابتكار للجميع – تقديم : د. ربيع بعلبكي
- 2- كيفية كتابة خطوات البحث العلمي في العلوم التربوية – تقديم : د. محمد رمال
اللجنة العلمية:
- د. فيولا مخزوم، الجامعة الاسلامية في لبنان، لبنان.
- د. محمد رمال، جامعة القديس يوسف في بيروت، لبنان.
- أ. د. رفيق سليمان – مدير المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا – برلين
- د. أنطوان صياح، جامعة القديس يوسف في بيروت، لبنان.
- د. يحيى زلزلي، الجامعة الاسلامية في لبنان، لبنان.
- د.أمين بري، جامعة الجنان في لبنان، لبنان.
- د.غادة عزام، جامعة القديس يوسف في بيروت، لبنان.
- د. لمى قميحة، الجامعة الاسلامية في لبنان، لبنان.
- د.عباس حمادة، الجامعة الاسلامية في لبنان، لبنان.
- د.سلطان ناصر الدين، الجامعة الاسلامية في لبنان، لبنان.
- د. غادة علاو، الجامعة الاسلامية في لبنان، لبنان.
- د.بيان كمال الدين، جامعة القديس يوسف في بيروت، لبنان.
- د.جمال مسلماني، الجامعة اللبنانية، لبنان.
- د.نبيل عبدون، الجامعة الحديثة للإدارة والعلوم، لبنان.
- د.جنان فقيه، الجامعة اللبنانية، لبنان.
- د.عايدة الخطيب، الجامعة اللبنانية، لبنان.
- د. سوزان زمّار، جامعة القديس يوسف في بيروت، لبنان.
- د. اليسار طحان، جامعة الجنان في لبنان، لبنان.
- د.نديم منصوري، الجامعة اللبنانية، لبنان.
- د.ريماز حرز، الجامعة الاسلامية في لبنان، لبنان.
- د.حنان الطويل، الجامعة اللبنانية، لبنان.
- د. عدنان يعقوب، الجامعة الاسلامية في لبنان، لبنان.
- د.دال الحتي، الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا، لبنان.
- د.صفاء احمد مصطفى صمادي، جامعة البلقاء التطبيقية، الاردن.
- د.حسن عالي، جامعة الدكتور مولاي الطاهر-سعيدة، الجزائر.
- د.ليندة بن بسعي، المعهد الوطني للبحث في التربية، الجزائر.
- د.مروان كاظم وجر حمود الساعدي، كلية التربية للعلوم الانسانية، جامعة بابل.
- د. شكري عبد المجيد صابر، جامعة القاهرة، مصر.
- د.عزمي زكريا أبو العز علي، جامعة القاهرة، مصر.
- د. معن قاسم محمد الشياب، جامعة عمان العربية، الاردن.
- د.ربا السيد محمد أبو كميل، الجامعة الاسلامية، غزة.
- د. إبراهيم عبد اللطيف عبد المطلب خوجلي، جامعة كسلا، السودان.
- د. أحمد عبد السلام فاضل مهدي السامرائي، وزارة التربية، العراق.
- د. فوزي محمود الالفي الحسومي، المعهد العالي قسم العلوم المالية والادارية، ليبيا.
- د.محمد خليفة، جامعةالعلوم المالية والمصرفية، الاردن.
- د.رايد خضراوي، المعهد العالي للفن المسرحي بتونس، تونس.
- د.سهيلة عيسى، جامعة وهران، الجزائر.
- د.سهيلة بوترعة، جامعة الجزائر، الجزائر.
- د. مروى عبد الجليل شنابة حميد السويدي، جامعة دجلة، العراق.
- د.أسماء راضي عبد الحميد خنفر، جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، السعودية.
- د.عبد الله العجمي، غرنوبل للادارة، فرنسا.
- د.عبد المجيد المرواني، كلية العلوم القانونية والاقتصادية والتصرف بجندوبة
- أ.د. يحيى عبد الوهاب الصايدي جامعة إب- اليمن
- أ.د أحمد غالب الهبوب جامعة إب- اليمن
- أ.د.محمد أحمد لطف الجوفي جامعة إب- اليمن.
- أ.د. يحيى منصور بشر جامعة إب– اليمن.
- أ.د. فؤاد محمد قايد البعداني جامعة إب- اليمن.
- د. ماجد علي الدعيس جامعة إب- اليمن.
- أ.د عبدالله حسن عبدالرب جامعة إب- اليمن.
- أ.د. سلوى يحيى الحداد جامعة إب- اليمن.
- أ.د. علي عبدالله الشاوش جامعة إب- اليمن.
- د. مجيب السعيدي جامعة إب- اليمن.
- د. ندى منصور خشافة جامعة إب- اليمن.
- أ.د. عبدالله محمد الفلاحي جامعة إب- اليمن
- أ. عبد الملك محمد السقاف جامعة إب- اليمن.
- أ.د. أبراهيم سليمان حيدرة جامعة إب- اليمن.
- أ.د. عبد الله صالح البخيتي جامعة إب- اليمن.
- أ.د علي عبد الكريم بركات جامعة إب- اليمن.
- د. عبد الكريم أحمد الفقيه جامعة إب- اليمن.
- د. مراد يحيى الجحافي جامعة إب- اليمن.
- م. حمزة محمد الشعيبي جامعة إب- اليمن.
- أ. عبد الفتاح عبدالله درموش جامعة إب- اليمن.
- أ. نوال مرشد طاهر العبسي جامعة إب- اليمن.
شروط وضوابط نشر المقالات – المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا-برلين :-
معايير التحكيم الاولي لقبول النشر بالمركز:
- مطابقة البحث لتنسيقات المعمول بها بالمركز، (يعتمد المركز في انتقاء الأبحاث المواصفات الشكلية والموضوعية) وفق النموذج/ القالب.
- ألا يكون قد سبق نشره أو قدم للنشر إلى جهة أخرى، ويقدم الباحث تبعا لهذا تعهدا ممضيا بالأصالة والأمانة العلمية.
- أن يتسم البحث بالأصالة والمنهجية العلمية في الموضوع.
- ملف البحث يجب ان يكون على شكل ملف ميكروسوفت وورد .docs .doc غير مقفل أو محمي بكلمة سر. (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا).
- أن يكون حجم الصفحة مقاس A4 وأن تكون هوامش الصفحة يمين ويسار وأعلى وأسفل 2.5. (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا).
- ان لا يتجاوز عدد صفحات البحث 30 صفحة وان لا يقل عن 10 صفحات.
- ضرورة احتواء البحث على أرقام تسلسلية للصفحات. (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا).
- اللغة: (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا)
- مراعاة صحة اللغة وسلامة الأسلوب في البحث.
- يقبل المركز الأبحاث باللغات العربية والإنجليزية، الفرنسية، الالمانية، الاسبانية، التركية، على أن تكون لغة سليمة.
- ترفض البحوث التي تعتمد ترجمة الية للعنوان والملخص العربي الإنجليزي أو فرنسي أو لغة أخرى دون ضوابط اكاديمية للترجمة.
- عناصر الدراسة: (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا)
- ان يكون البحث مكتمل العناصر.
- عنوان البحث باللغتين العربية والانجليزية.
- معلومات الانتماء للمؤلف أو المؤلفين (الدرجة العلمية، التخصص، الجامعة أو مكان العمل، المدينة، الدولة، البريد الالكتروني).
- ملخص البحث ما لا يزيد عن 250 كلمة والا تقل عن 100 كلمة باللغتين العربية والانجليزية، ويقدم الملخص بجمل قصيرة ودقيقة وواضحة إشكالية البحث الرئيسة، والطرائق المستخدمة في بحثها، والنتائج التي توصل إليها البحث.
- الكلمات المفتاحية للملخصين (بين 5 و8 كلمات).
- المقدمة ويجب ان تتضمن اضافة الى التقديم العناصر التالية: مشكلة البحث وأسئلته، أهمية البحث، اهداف البحث.
- أجزاء ومحتويات البحث
- الخاتمة
- قائمة المراجع
- نوع الخط: (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا)
- يجب أن يكون الخط المكتوب به عنوان البحث (Sakkal Majalla) حجم 18 غامق.
- خط من نوع (Sakkal Majalla) وحجم 14 الخط بالنسبة للمتن.
- المسافة بين السطور 1,15.
- الهوامش تكون أيضا بخط من نوع (Sakkal Majalla) وحجم الخط 12.
- قائمة المراجع بحجم خط 14.
- استعمال التدرج في حجم خطوط عناوين الدراسة البحثية من حجم خط 16 غامق بالنسبة للعناوين الرئيسية، الى 15 إلى 14 غامق بالنسبة للعناوين الفرعية.
- أن يكون البحث مراعيا لقواعد الضبط ودقة ووضوح معالم وأسماء الدعامات (الاشكال والجداول والرسوم التوضيحية والصور الفوتوغرافية والخرائط والملاحق) إن وجدت وذلك بأن تدرج في أماكنها الصحيحة، وإذا كانت ليست من إعداد الباحث تثبت مصادرها أسفل منها بحيث لا تتجاوز حجم الصفحة وأن تشمل العناوين والبيانات الإيضاحية الضرورية، وأن ترقم حسب تسلسل ورودها في متن البحث. وتكون عناوين الدعامات (الاشكال والجداول والرسوم التوضيحية والصور الفوتوغرافية والخرائط والملاحق) من حجم خط 14 غامق في الوسط، مع ادراج مصدرها في الوسط أسفل الدعامة بحجم 12 غير غامق.
- أن يتقيد البحث بمواصفات التوثيق وفقا لنظام الإحالات المرجعية الذي يعتمده المركز، كما هو مبين في الصفحة التالية. (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا).
أسلوب كتابة الهوامش وعرض المراجع:
- الكتب: اسم المؤلف أو المؤلفين، (سنة النشر)، عنوان الكتاب، اسم المترجم أو المحرر، الطبعة، الناشر، مكان النشر، رقم الصفحة.
- الدوريات والمجلات والتقارير: اسم المؤلف أو المؤلفين، (سنة النشر)، عنوان الدراسة أو المقالة، اسم المجلة، العدد، رقم الصفحة.
- مقالات الجرائد الإخبارية: اسم المؤلف، عنوان المقالة، اسم الجريدة، تاريخ النشر.
- المنشورات الإلكترونية اسم الكاتب، عنوان المقال أو التقرير، اسم السلسة إن وجدت، اسم الموقع الالكتروني، تاريخ النشر إن وجد.
في حين يستشهد بالمرجع في قائمة المصادر والمراجع بالنسبة لمقالات الجرائد والمنشورات الالكترونية بإزالة تاريخ المشاهدة والنشر.
- في حالة عدم معرفة اسم الكاتب أو المجلة نكتب بين قوسين (د.ن) وهي تعني دون ناشر.
- في حال عدم معرفة تاريخ النشر نكتب بين قوسين (د.ت) في القوسين الخاصين بالتاريخ وهي تعني دون تاريخ.
- كتابة المراجع باللغة الأجنبية يكون بنفس الطريقة التي تكتب بها المراجع باللغة العربية.
- لا تقسم قائمة المراجع إلى كتب ومجلات وموسوعات بل ترتب ترتيبا ابجديا حسب أسماء المؤلفين.
- توضع المراجع باللغة العربية أولا وبعدها المراجع الأجنبية.
حقوق المشاركة :
- المشاركة مجانا بدون رسوم .
- يحصل الباحث المشارك بمداخلة على نسخة إلكترونية من كتاب وقائع أعمال المؤتمر إضافة إلى شهادة تثبت مشاركته كما تنشر الأعمال المحكمة والمقبولة ضمن مجلة المؤتمرات الدولية العلمية – مجلة دولية محكّمة تصدر عن #المركز_الديمقراطي_العربي ألمانيا – برلين تُعنى المجلة في نشر الأبحاث من وقائع أعمال المؤتمرات العلمية الأكاديمية.
- لا تعبر الدراسات البحثية إلا على آراء أصحابها، وهم وحدهم من يتحملون كامل المسؤولية حول حجة البيانات، وما يتبع ذلك من قضايا الإخلال بقواعد الأخلاق العلمية والأمانة.
تواريخ مهمة :
- آخر أجل لإرسال المداخلات كاملة : 15 / 03 / 2022
يرسل البحث عن طريق البريد الإلكتروني التالي : dr.violla-makhzoum@democraticac.de
المركز الديمقراطي العربي ( مؤسسة بحثية )
Deutschland – Berlin
030- 54884375
030- 91499898
030- 86450098
Continue on the Viper-Watts App : 00491742783717