مؤتمرات

إشكالية الأمن الطاقوي في العلاقات الإقتصادية الدولية بين طاقة المحروقات والطاقات البديلة

The energy security problem in international economic relations between energy from hydrocarbons and alternative energies

 

من أجل تأسيس التواصل والتفاعل بين الثقافات المختلفة وتشكيل مجتمع علمي يضم باحثين من المحيط إلى الخليج إضافة لمعالجة المشاكل الحضارية المشتركة.

ضمن هذا السياق يسعدنا في #المركز_الديمقراطي_العربي  ومقره ألمانيا – برلين في التعاون مع :

  • جامعة الجفرة – ليبيا
  • مخبر الدراسات الإستراتيجية والبحوث السياسية – كلية الحقوق والعلوم السياسية – جامعة تلمسان – الجزائر
  • مخبر التشريعات الدولية للبحار وأثرها على المنظومة القانونية البحرية في الجزائر – كلية الحقوق بجامعة غليزان/ الجزائر

تنظيم الـمؤتمـر الـدَّولـي العلمي تحت عنوان:  –

إشكالية الأمن الطاقوي في العلاقات الإقتصادية الدولية بين طاقة المحروقات والطاقات البديلة

ايام 16  – 17  / 07 /  2022 م  اقامة المؤتمر بواسطة تقنيَّة التَّحاضر المرئي عبر تطبيق Zoom

ملاحظة : المشاركة مجانا بدون رسوم

إشكالية الأمن الطاقوي في العلاقات الإقتصادية الدولية بين طاقة المحروقات والطاقات البديلة

رئيس المؤتمر: د. علي لطرش ــــ استاذ محاضر – جامعة أبو بكر بلقايد تلمسان – الجزائر

  • رئيس اللجنة العلمية: د. محمد عبدالحفيظ الشيخ؛ عميد كلية القانون جامعة الجفرة – ليبيا
  • رئيس اللجنة التحضيرية  د. ناجية سليمان عبد الله – رئيس تحرير مجلة العلوم السياسية والقانون
  • المنسق العام  :د. احمد بوهكو – رئيس تحرير المجلة الدولية للدراسات الاقتصادية – ألمانيا – برلين
  • التنسيق والنشر : د.حنان طرشان – جامعة باتنة1 – الجزاىر
  • رئيس اللجنة التنظيمية: أ. كريم عايش – المدير الأداري – المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا – برلين

الرئاسة الشرفية:

  • د. يوسف أبوبكر جلالة – رئيس جامعة الجفرة – ليبيا
  • أ.د عياد محمد سمير – مدير مخبر الدراسات الإستراتيجية والبحوث السياسية – كلية الحقوق والعلوم السياسية – جامعة تلمسان – الجزائر
  • أ.د محمد سعادي – مدير مخبر التشريعات الدولية للبحار وأثرها على المنظومة القانونية البحرية في الجزائر – كلية الحقوق بجامعة غليزان/ الجزائر
  • أ. عمار شرعان – رئيس المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا – برلين

ديباجة المؤتمر:

إن إشكالية الأمن الطاقوي في العلاقات الإقتصادية الدولية بين طاقة المحروقات والطاقات البديلة كثيرا ما تطفو على الصعيد الدولي، ولكن الحرب الروسية الأوكرانية دقت ناقوس خطر هذه الإشكالية بدون سابق إنذار، فالدول الأوروبية على سبيل المثال لديها عدد هائل من البنى التحتية الطاقوية باهضة الثمن المرتبط بإمدادات الطاقة من روسيا، فلا هذه الدول يمكنها ببساطة إنشاء بنى جديدة كإستراتيجية للتنويع الطاقوي، ولا يوجد في الظروف الحالية بدائل متاحة لتعويض كل كمية الغاز الروسي على سبيل المثال، ولا الطاقات البديلة تقوى على الحلول بذات المعادلة.

كما أن إقتصاد الكثير من دول العالم، النفطية منها وغير النفطية يعتمد على طاقة المحروقات، فمصانع التكرير ومختلف المصانع البيتروكيماوية والكثير من الصناعات المشتقة من النفط ستتوقف بتوقف الإمدادات النفطية أو يتقلص إنتاجها حسب الكميات المتوفرة المتناسبة مع سعر هذا الأخير ووفرته، ونهيك عن الحاجات الإنسانية الأساسية كالتدفئة شتاءا، قد تضطر الدول المستوردة للغاز لهذه الحاجات وغيرها إلى الإعتدال في طلب هذا الأخير ولو على حساب الرفاهية أو حق من حقوق الإنسان.

إن البحث عن الطاقات البديلة لطاقة المحروقات كثيرا ما تغنت به المنابر الإعلامية والعلمية، من السيارات الكهربائية إلى طاقة الرياح والأمواج والشمس وحتى الطاقة النووية بخطورتها، ولكن الواقع بين وجود فجوة كبيرة جدا بين إعتماد الدول والشعوب على طاقة المحروقات وبطئ الأبحاث العلمية في مجال الطاقات المتجددة، حتى ضن البعض أنها فقاعة من فقاعات الصابون.

فالجغرافيا السياسية للموارد النفطية أثبتت قوتها في معادلة الأمن الطاقوي، حيث لا تعدوا قوة الطاقات البديلة أمامها إلا كمقاربة بين عضلات جنين وعضلات رياضي من كمال الأجسام، وأي إختلال في النظام العام لدولة من هذه الجغرافيا سيؤثر على الإقتصاد العالمي، حيث لا بديل عن التعاون العالمي في ظل الأوضاع الراهنة.

وحقيقة الأزمة تلد الهمة ولا يتسع الأمر إلا إذا ضاق، فهكذا حروب وأوضاع دولية إستثنائية وأوضاع إقتصادية مزرية ببعض الدول من شأنها دفع المزيد من الإنفاق المالي الدولي على الأبحاث العلمية في مجال الطاقات المتجددة حتى لا يرهن الأمن الغذائي العالمي بالأمن الطاقوي، كما يدفعها للتفكير مجددا في توسيع العلاقات الإستراتيجية في مجال التعاون الطاقوي، مثل المشروع الإستثماري الدولي العملاق للطاقة الشمسية المولدة للكهرباء بالصحراء الجزائرية من أجل إمداد أوروبا بالكهرباء وغيرها الكثير.

وبالنهاية نستدرك ونتحقق أن فلسفة الواقع كذبت فلسفة الخيال في الفجوة الكبيرة بين طاقة المحروقات والطاقات البديلة في إطار الأمن الطاقوي الدولي، فهل هذا صورة من صور عجز من المجتمع الدولي عن تدبير وتأمين أبسط متطلبات الحياة، ألاوهي الطاقة؟

أهمية الموضوع:

  • البحث في مقومات الأمن الطاقوي في العلاقات الإقتصادية الدولية في ظل عدم إستقرار العلاقات الإقتصادية الدولية.
  • تشخيص ومناقشة علاقة الأمن الطاقوي بالأزمات الدولية.
  • تشخيص ومناقشة علاقة النقل البحري بالأمن الطاقوي
  • بحث علاقة المنازعات البحرية في مجال الطاقة مع الأمن الطاقوي
  • بحث ومناقشة استعمال المنصات البحرية للبحث عن موارد الطاقة في عرض البحر لتعزيز الأمن الطاقوي.
  • أثر الإرهاب البحري على الأمن الطاقوي (اختطاف ناقلات النفط المتكرر مثلا) وعجز المجتمع الدولي للتصدي لها ، أو تخريب المنصات البحرية المستعملة في البحث عن موارد الطاقة في عرض البحر.
  • تشخيص ومناقشة العلاقات الإستراتيجية بين الدول الأعضاء في منظمة الأوبك والدول غير الأعضاء في معادلة الأمن الطاقوي.
  • البحث في تداعيات أزمة الأمن الطاقوي وإنعكاساتها على الإقتصاد العالمي.
  • البحث في مقومات وأهمية الطاقة البديلة في ظل الأزمات الدولية كالحروب والأوبئة.
  • البحث في إعادة تقييم لمختلف إمدادات الطاقة في العلاقات الإقتصادية الدولية
  • البحث في طرفي معادلة الإنتاج والإستهلاك الطاقوي ومقارنة ذلك بالإنفجار الديمغرافي العالمي.
  • طرح أفكار التعاون الدولي في مجال الأبحاث العلمية للطاقات البديلة.

محاور المؤتمر:

  • المحور الأول: مفاهيم نظرية حول الأمن الطاقوي
  • المحور الثاني: مقومات الأمن الطاقوي العالمي
  • المحور الثالث: مستقبل الأمن الطاقوي العالمي
  • المحور الرابع: التعاون الدولي العلمي في مجال الطاقات البديلة
  • المحور الخامس: إنعكاسات الأمن الطاقوي على العلاقات الإقتصادية الدولية
  • المحور السادس: دور العضوية بمنظمة الأوبك في تحقيق الأمن الطاقوي
  • المحور السابع: علاقة التشريعات الدولية في مجال الطاقة بالأمن الطاقوي
  • المحور الثامن: علاقة المنازعات البحرية الطاقوية بالأمن الطاقوي
  • المحور التاسع: علاقة النقل البحري بالأمن الطاقوي
  • المحور العاشر: الإرهاب البحري والأمن الطاقوي
  • المحور الحادي عشر: تأثير الجغرافيا السياسية على الأمن الطاقوي العالمي

اللجنة العلمية: 

  • د. عمار مصطفى الزين – مستشار بالأمم المتحدة -جنيف – سويسرا
  • د. بن حميدة نبهات، جامعة تلمسان، الجزائر
  • مجدي عبد الله فواز خصاونه، جامعة اليرموك، الأردن
  • د. مولاي بومجوط جامعة البليدة – الجزائر 
  • د.إسلام إبراهيم عيادي ، الجامعة العربية الأمريكية ، فلسطين 
  • د. رجاء حسين عبد الأمير الباوي، جامعة كربلاء، العراق
  • د. ربيع شملال، جامعة تلمسان، الجزائر
  • د.علي أحمد زين السقاف ، جامعة جايبور ، الهند
  • د.قادة بن عبد الله عاءشة جامعة تلمسان – الجزائر 
  • د. علي محمد مصطفي ديهوم، الجامعة الاسمرية، ليبيا
  • د.جمال خالد الفادي، جامعة قناة السويس، مصر
  • د. خليل علي خليل أبو جراد، جامعة القدس، فلسطين
  • د.دوان فاطمة ، جامعة مولود معمري ، تيزي وزو، الجزائر
  • د.يوسف سعدون محمد لهمود المعموري، جامعة الإمام الكاظم، العراق
  • أ.د سعداني نورة، جامعة بشار، الجزائر
  • د. ليمام باربوشي، جامعة أكادير، المغرب
  • د.عبد الرزاق محمد عبدو ، ألمانيا
  • د.ويكن فازية، جامعة وهران 2، الجزائر
  • د.عبد العزيز محمد حمد ، جامعة الخرطوم ، السودان
  • د.بشيخ خيرة ، جامعة وهران 2، الجزائر
  • د.الحسن مولاي أحمد، جامعة نواقشط، موريطانيا
  • د. صبرينة مزياني، المدرسة الوطنية العليا للعلوم السياسية، الجزائر
  • أ. د  رفيق سليمان، مدير المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا
  • د. صفية زيفينجي ، جامعة حلب ، سوريا
  • د.ميثم منفي كاظم العميدي، جامعة بابل، العراق
  • د. قسول مريم، جامعة بشار، الجزائر
  • د.محمد مسعود محمد أبو سالم أحمد مصطفى، جامعة المنصورة ، مصر
  • د.عليوة علي ، جامعة سوق أهراس، الجزائر
  • د.خالد سعد محمد كريم، جامعة المرقب ، ليبيا
  • د معاشو لخضر، جامعة بشار، الجزائر
  • د. ازهار عبد الله حسن الحسني، جامعة كركوك، العراق
  • د.كركوري مباركة حنان ، جامعة الجزائر1، الجزائر
  • د.تغريد رامز هاشم محسن العذاري، جامعة الكوفة ، العراق
  • د.عبد الرحمن جدوع سعيد التميمي، الكلية التربوية المفتوحة ، بغداد، العراق
  • د.بن علي راس الماء، جامعة شلف ، الجزائر
  • أ.د محمد بوبوش، -جامعة محمد الأول بوجدة، المغرب
  • د. أمل فوزي أحمد عوض، كلية الحقوق، جامعة عين شمس، مصر
  • د.عمر بن عيشوش، مركز البحث في العلوم الإسلامية والحضارة، الأغوط ، الجزائر
  • د.محمد جلول زعادي، جامعة البويرة ، الجزائر
  • د.حازم محفوظ ، مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، مصر
  • د.أحمد قهواجي، جامعة الظفر، سلطنة عمان
  • د. علوي علي أحمد الشارفي –أكاديمية الشرطة- اليمن
  • د.أحمد بوعون، الجامعة التونسية، تونس
  • د.عيده عبد الله الخطيب، جامعة الجنان، لبنان
  • د. يقرو خالدية ، جامعة غليزان – الجزائر 
  • د.عبد الله يونس حسيني ، جامعة سولي لاميدو – نيجيريا
  • د.عقيل زاهر سلمان – جامعة الكوفة – العراق 
  • د. خليفة بوزازي ، جامعة البليدة – الجزائر 
  • د. محمد اجبان بخيت ، جامعة الخرطوم – السودان
  • د.منقور قويدر، جامعة غليزان – الجزائر 
  • د. زهير لعميم ، جاعة مراكش – المغرب
  • د.كرم سلام عبدالرؤوف سلام ،جامعة عين شمس – مصر 
  • د. هشام بن سعادة، المركز الجامعي تيبازة – الجزائر
  • د. هناء عمر محمد كازوز جامعة الزيتونة – ليبيا
  • د.صاغور هشام،جامعة غليزان – الجزائر 
  • د. فاطمة عمر العاقب علي جامعة الزعيم الأزهري – السودان 
  • د. بودة محمد من جامعة وهران – الجزائر 

شروط وضوابط نشر المقالات – المركز الديمقراطي العربي – ألمانيا-برلين :- 

معايير التحكيم الاولي لقبول النشر بالمركز:

  • مطابقة البحث لتنسيقات المعمول بها بالمركز، (يعتمد المركز في انتقاء الأبحاث المواصفات الشكلية والموضوعية) وفق النموذج/ القالب.
  • ألا يكون قد سبق نشره أو قدم للنشر إلى جهة أخرى، ويقدم الباحث تبعا لهذا تعهدا ممضيا بالأصالة والأمانة العلمية.
  • أن يتسم البحث بالأصالة والمنهجية العلمية في الموضوع.
  • ملف البحث يجب ان يكون على شكل ملف ميكروسوفت وورد .docs .doc غير مقفل أو محمي بكلمة سر. (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا).
  • أن يكون حجم الصفحة مقاس A4 وأن تكون هوامش الصفحة يمين ويسار وأعلى وأسفل 2.5. (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا).
  • ان لا يتجاوز عدد صفحات البحث 30 صفحة وان لا يقل عن 10 صفحات.
  • ضرورة احتواء البحث على أرقام تسلسلية للصفحات. (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا).
  • اللغة: (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا)
  • مراعاة صحة اللغة وسلامة الأسلوب في البحث.
  • يقبل المركز الأبحاث باللغات العربية والإنجليزية، الفرنسية، الالمانية، الاسبانية، التركية، على أن تكون لغة سليمة.
  • ترفض البحوث التي تعتمد ترجمة الية للعنوان والملخص العربي الإنجليزي أو فرنسي أو لغة أخرى دون ضوابط اكاديمية للترجمة.
  • عناصر الدراسة: (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا)
  • ان يكون البحث مكتمل العناصر.
  • عنوان البحث باللغتين العربية والانجليزية.
  • معلومات الانتماء للمؤلف أو المؤلفين (الدرجة العلمية، التخصص، الجامعة أو مكان العمل، المدينة، الدولة، البريد الالكتروني).
  • ملخص البحث ما لا يزيد عن 250 كلمة والا تقل عن 100 كلمة باللغتين العربية والانجليزية، ويقدم الملخص بجمل قصيرة ودقيقة وواضحة إشكالية البحث الرئيسة، والطرائق المستخدمة في بحثها، والنتائج التي توصل إليها البحث.
  • الكلمات المفتاحية للملخصين (بين 5 و8 كلمات).
  • المقدمة ويجب ان تتضمن اضافة الى التقديم العناصر التالية: مشكلة البحث وأسئلته، أهمية البحث، اهداف البحث.
  • أجزاء ومحتويات البحث
  • الخاتمة
  • قائمة المراجع
  • نوع الخط: (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا)
  • يجب أن يكون الخط المكتوب به عنوان البحث (Sakkal Majalla) حجم 18 غامق.
  • خط من نوع (Sakkal Majalla) وحجم 14 الخط بالنسبة للمتن.
  • المسافة بين السطور 1,15.
  • الهوامش تكون أيضا بخط من نوع (Sakkal Majalla) وحجم الخط 12.
  • قائمة المراجع بحجم خط 14.
  • استعمال التدرج في حجم خطوط عناوين الدراسة البحثية من حجم خط 16 غامق بالنسبة للعناوين الرئيسية، الى 15 إلى 14 غامق بالنسبة للعناوين الفرعية.
  • أن يكون البحث مراعيا لقواعد الضبط ودقة ووضوح معالم وأسماء الدعامات (الاشكال والجداول والرسوم التوضيحية والصور الفوتوغرافية والخرائط والملاحق) إن وجدت وذلك بأن تدرج في أماكنها الصحيحة، وإذا كانت ليست من إعداد الباحث تثبت مصادرها أسفل منها بحيث لا تتجاوز حجم الصفحة وأن تشمل العناوين والبيانات الإيضاحية الضرورية، وأن ترقم حسب تسلسل ورودها في متن البحث. وتكون عناوين الدعامات (الاشكال والجداول والرسوم التوضيحية والصور الفوتوغرافية والخرائط والملاحق) من حجم خط 14 غامق في الوسط، مع ادراج مصدرها في الوسط أسفل الدعامة بحجم 12 غير غامق.
  • أن يتقيد البحث بمواصفات التوثيق وفقا لنظام الإحالات المرجعية الذي يعتمده المركز، كما هو مبين في الصفحة التالية. (استخدم النموذج/ القالب المرفق في ضبط الدراسة شكلا).

أسلوب كتابة الهوامش وعرض المراجع:

  • الكتب: اسم المؤلف أو المؤلفين، (سنة النشر)، عنوان الكتاب، اسم المترجم أو المحرر، الطبعة، الناشر، مكان النشر، رقم الصفحة.
  • الدوريات والمجلات والتقارير: اسم المؤلف أو المؤلفين، (سنة النشر)، عنوان الدراسة أو المقالة، اسم المجلة، العدد، رقم الصفحة.
  • مقالات الجرائد الإخبارية: اسم المؤلف، عنوان المقالة، اسم الجريدة، تاريخ النشر.
  • المنشورات الإلكترونية اسم الكاتب، عنوان المقال أو التقرير، اسم السلسة إن وجدت، اسم الموقع الالكتروني، تاريخ النشر إن وجد.

في حين يستشهد بالمرجع في قائمة المصادر والمراجع بالنسبة لمقالات الجرائد والمنشورات الالكترونية بإزالة تاريخ المشاهدة والنشر.

  • في حالة عدم معرفة اسم الكاتب أو المجلة نكتب بين قوسين (د.ن) وهي تعني دون ناشر.
  • في حال عدم معرفة تاريخ النشر نكتب بين قوسين (د.ت) في القوسين الخاصين بالتاريخ وهي تعني دون تاريخ.
  • كتابة المراجع باللغة الأجنبية يكون بنفس الطريقة التي تكتب بها المراجع باللغة العربية.
  • لا تقسم قائمة المراجع إلى كتب ومجلات وموسوعات بل ترتب ترتيبا ابجديا حسب أسماء المؤلفين.
  • توضع المراجع باللغة العربية أولا وبعدها المراجع الأجنبية.

 حقوق المشاركة :

  • المشاركة مجانا بدون رسوم .
  • يحصل الباحث المشارك بمداخلة على نسخة إلكترونية من كتاب وقائع أعمال المؤتمر إضافة إلى شهادة تثبت مشاركته كما تنشر الأعمال المحكمة والمقبولة ضمن مجلة المؤتمرات الدولية العلمية –  مجلة دولية محكّمة تصدر عن #المركز_الديمقراطي_العربي ألمانيا – برلين تُعنى المجلة في نشر الأبحاث من وقائع أعمال المؤتمرات العلمية الأكاديمية.
  • لا تعبر الدراسات البحثية إلا على آراء أصحابها، وهم وحدهم من يتحملون كامل المسؤولية حول حجة البيانات، وما يتبع ذلك من قضايا الإخلال بقواعد الأخلاق العلمية والأمانة.

تواريخ مهمة :-

  • آخر أجل لإرسال المداخلات كاملة : 20 / 06 / 2022

يرسل البحث عن طريق البريد الإلكتروني التالي : dr.ali-latreche@democraticac.de

 المركز الديمقراطي العربي ( مؤسسة بحثية )

Deutschland – Berlin
030- 54884375
030- 91499898
030- 86450098

Continue on the Viper-Watts App : 00491742783717

5/5 - (14 صوت)

المركز الديمقراطى العربى

المركز الديمقراطي العربي مؤسسة مستقلة تعمل فى اطار البحث العلمى والتحليلى فى القضايا الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية، ويهدف بشكل اساسى الى دراسة القضايا العربية وانماط التفاعل بين الدول العربية حكومات وشعوبا ومنظمات غير حكومية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى