حرية الرأي والتعبير في فرنسا بين العلمانية والإسلاموفوبيا
Freedom of opinion and expression in France between secularism and Islamophobia
اعداد : رشيدي عادل – باحث في سلك الدكتوراه في القانون عام
- المركز الديمقراطي العربي
- مجلة الدراسات الإعلامية : العدد الثالث عشر تشرين الثاني – نوفمبر 2020 المجلد 4 – مجلة دولية محكّمة تصدر من ألمانيا – برلين عن #المركز_الديمقراطي_العربي تعنى بنشر الدراسات والبحوث في ميدان علوم الاعلام .
- تصدر بشكل دوري ولها هيئة علمية دولية فاعلة تشرف على عملها وتشمل مجموعة كبيرة لأفضل الاكاديميين من عدة دول ، حيث تشرف على تحكيم الأبحاث الواردة إلى المجلة .وتستند المجلة إلى ميثاق أخلاقي لقواعد النشر فيها، و إلى لائحة داخلية تنظّم عمل التحكيم ، كما تعتمد “مجلة الدراسات الاعلامية ” في انتقاء محتويات أعدادها المواصفات الشكلية والموضوعية للمجلات الدولية المحكّمة.
للأطلاع على البحث “pdf” من خلال الرابط المرفق :-
ملخص :
تعتبر حرية الرأي والتعبير من الحريات الأساسية والمهمة والتي من خلالها يمكن حماية باقي الحقوق والحريات. إلا أنه في المقابل تعتبر هذه الحرية غير مطلقة إذ تعرف حدودا حيث أن أي تجاوز لهذه الحرية قد يمس بحقوق الآخرين سواء الدينية أو الاقتصادية أو الاجتماعية… .وهو ما يطرح معه إشكالية الإسلاموفوبيا كما ظهرت في السنوات الأخيرة في دول الغرب عامة وفرنسا خاصة.
Abstract
Freedom of opinion and expression is one of the basic and important freedoms through which the rest of the rights and freedoms can be protected. However, on the other hand, this freedom is considered to be not absolute, as it knows limits, as any transgression of this freedom may prejudice the rights of others, whether religious, economic or social … This raises the problem of Islamophobia as it appeared in recent years in Western countries in general and France in particular.